جواز
القراءة على القبر : قال الإمام النووي المتوفى سنة 676 هـ في كتابه
الأذكار :" وروينا في سنن البيهقي بإسناد حسن؛ أن ابن عمر استحبَّ أن يقرأ
على القبر بعد الدفن أوّل سورة البقرة وخاتمتها". وقال : " قال الشافعي
والأصحاب : يُستحبّ أن يقرؤوا عنده شيئاً من القرآن، قالوا: فإن ختموا
القرآن كلَّه كان حسناً"
وهكذا قال الإمام أحمد وغيره من أهل العلم .
القراءة على القبر : قال الإمام النووي المتوفى سنة 676 هـ في كتابه
الأذكار :" وروينا في سنن البيهقي بإسناد حسن؛ أن ابن عمر استحبَّ أن يقرأ
على القبر بعد الدفن أوّل سورة البقرة وخاتمتها". وقال : " قال الشافعي
والأصحاب : يُستحبّ أن يقرؤوا عنده شيئاً من القرآن، قالوا: فإن ختموا
القرآن كلَّه كان حسناً"
وهكذا قال الإمام أحمد وغيره من أهل العلم .