وقال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين
في مكة أيام السلطان عبد الحميد الشيخ
أحمد زيني دحلان
في كتابه "الدرر
السنية في الرد على الوهابية" صحيفة 46
:"وكان محمد بن عبد الوهاب يقول
:"إني أدعوكم إلى التوحيد وترك الشرك بالله وجميع ما هو تحت
السبع الطباق مشرك على الإطلاق ومن قتل مشركًا فله الجنة" انتهى.
وكان محمد بن
عبد الوهاب وجماعته يحكمون على المسلمين) بالكفر
واستباحوا
دماءهم وأموالهم وانتهكوا حرمة النبيّ بارتكابهم أنواع التحقير له
وكانوا
يصرحون بتكفير الأمة منذ ستمائة سنة وأول من صرَّح بذلك محمد بن عبد الوهاب
وكان يقول إني أتيتكم بدين جديد. وكان يعتقد أن الإسلام منحصرٌ فيه وفيمن
تبعه وأن الناس سواهم كلهم مشركون
(انظر "الدرر السنية" ص 42 وما بعدها).
وذكر المفتي أحمد بن زيني دحلان
أيضًا في كتابه "أمراء البلد الحرام" ص 297ـ298
أن
الوهابية لما دخلوا الطائف قتلوا الناس قتلاً عامًّا واستوعبوا الكبير
والصغير والمأمور والأمير والشريف والوضيع
وصاروا يذبحون على صدر الأم
الطفل الرضيع
ويقتلون الناس في البيوت والحوانيت
ووجدوا جماعة يتدارسون
القرءان فقتلوهم عن ءاخرهم
ثم خرجوا إلى المساجد يقتلون الرجل في المسجد
وهو راكع أو ساجد
ونهبوا النقود والأموال
وصاروا يدوسون بأقدامهم المصاحف
ونسخ البخاري ومسلم وبقية كتب الحديث والفقه والنحو
بعد أن نشروها في
الأزقة والبطائح
وأخذوا أموال المسلمين واقتسموها كما تقسم غنائم الكفار.
وقال أحمد بن زيني دحلان في
"الدرر السنية" صحيفة 57
:"قال السيّد الشيخ علوي ابن
أحمد بن حسن الحداد باعلوي في كتابه "جلاء الظلام في الرد على النجدي الذي
أضلّ العوام"
: والحاصل أن المحقق عندنا من أقواله وأفعاله (أي محمد بن عبد
الوهاب) ما يوجب خروجه عن القواعد الإسلامية باستحلاله أمورًا مجمعًا على
تحريمها معلومة من الدين بالضرورة مع تنقيصه الأنبياء والمرسلين والأولياء
والصالحين، وتنقيصهم كفرٌ بإجماع الأئمة الأربعة" انتهى من كلام
أحمد بن زيني دحلان.
فبان واتضح أن محمد بن عبد الوهاب
هو وأتباعه جاؤوا بدين جديد ليس هو الإسلام، وكان يقول من دخل في دعوتنا
فله ما لنا وعليه ما علينا ومن لم يدخل معنا فهو كافر حلال الدم والمال.
في مكة أيام السلطان عبد الحميد الشيخ
أحمد زيني دحلان
في كتابه "الدرر
السنية في الرد على الوهابية" صحيفة 46
:"وكان محمد بن عبد الوهاب يقول
:"إني أدعوكم إلى التوحيد وترك الشرك بالله وجميع ما هو تحت
السبع الطباق مشرك على الإطلاق ومن قتل مشركًا فله الجنة" انتهى.
وكان محمد بن
عبد الوهاب وجماعته يحكمون على المسلمين) بالكفر
واستباحوا
دماءهم وأموالهم وانتهكوا حرمة النبيّ بارتكابهم أنواع التحقير له
وكانوا
يصرحون بتكفير الأمة منذ ستمائة سنة وأول من صرَّح بذلك محمد بن عبد الوهاب
وكان يقول إني أتيتكم بدين جديد. وكان يعتقد أن الإسلام منحصرٌ فيه وفيمن
تبعه وأن الناس سواهم كلهم مشركون
(انظر "الدرر السنية" ص 42 وما بعدها).
وذكر المفتي أحمد بن زيني دحلان
أيضًا في كتابه "أمراء البلد الحرام" ص 297ـ298
أن
الوهابية لما دخلوا الطائف قتلوا الناس قتلاً عامًّا واستوعبوا الكبير
والصغير والمأمور والأمير والشريف والوضيع
وصاروا يذبحون على صدر الأم
الطفل الرضيع
ويقتلون الناس في البيوت والحوانيت
ووجدوا جماعة يتدارسون
القرءان فقتلوهم عن ءاخرهم
ثم خرجوا إلى المساجد يقتلون الرجل في المسجد
وهو راكع أو ساجد
ونهبوا النقود والأموال
وصاروا يدوسون بأقدامهم المصاحف
ونسخ البخاري ومسلم وبقية كتب الحديث والفقه والنحو
بعد أن نشروها في
الأزقة والبطائح
وأخذوا أموال المسلمين واقتسموها كما تقسم غنائم الكفار.
وقال أحمد بن زيني دحلان في
"الدرر السنية" صحيفة 57
:"قال السيّد الشيخ علوي ابن
أحمد بن حسن الحداد باعلوي في كتابه "جلاء الظلام في الرد على النجدي الذي
أضلّ العوام"
: والحاصل أن المحقق عندنا من أقواله وأفعاله (أي محمد بن عبد
الوهاب) ما يوجب خروجه عن القواعد الإسلامية باستحلاله أمورًا مجمعًا على
تحريمها معلومة من الدين بالضرورة مع تنقيصه الأنبياء والمرسلين والأولياء
والصالحين، وتنقيصهم كفرٌ بإجماع الأئمة الأربعة" انتهى من كلام
أحمد بن زيني دحلان.
فبان واتضح أن محمد بن عبد الوهاب
هو وأتباعه جاؤوا بدين جديد ليس هو الإسلام، وكان يقول من دخل في دعوتنا
فله ما لنا وعليه ما علينا ومن لم يدخل معنا فهو كافر حلال الدم والمال.