وهذا الإمام الفقيه الشافعيّ تقيّ الدّين الحصني رَحِمَهُ الله قال عن ابن تيمية:
حتى صار كُفْرُه مُجْمَعًا عليه
وهذا في كتابه
دفع شبه من شبّه وتمرد ونسب ذلك الى الإمام المبجل احمد
لستَ أَعْلَم مِنْ الإمام المُفَسِّر أبو حيَّان الإندلسيّ الذي يَتَلَعَّن على ابن تيمية
***************************************************
فقد قال الحافظ محمَّد مُرْتَضَى الزبيدي
في كتابه إتحاف السّادة المتّقين لِشَرْح احياء علوم الدين
المجلد الثاني ص 174 ما نصه:
قال الإمام الحافظ الفقيه تقيّ الدّين عليّ بن عبد الكافي السُبكي:
وكتاب العرش من اقبح كتبه
أي إبن تيمية
ولما وقف عليه الشّيخ أبو حيَّان الإندلسيّ
ما زال يلعنه حتى الممات بعد ان كان يُعَظِّمُه ...انتهى
حتى صار كُفْرُه مُجْمَعًا عليه
وهذا في كتابه
دفع شبه من شبّه وتمرد ونسب ذلك الى الإمام المبجل احمد
لستَ أَعْلَم مِنْ الإمام المُفَسِّر أبو حيَّان الإندلسيّ الذي يَتَلَعَّن على ابن تيمية
***************************************************
فقد قال الحافظ محمَّد مُرْتَضَى الزبيدي
في كتابه إتحاف السّادة المتّقين لِشَرْح احياء علوم الدين
المجلد الثاني ص 174 ما نصه:
قال الإمام الحافظ الفقيه تقيّ الدّين عليّ بن عبد الكافي السُبكي:
وكتاب العرش من اقبح كتبه
أي إبن تيمية
ولما وقف عليه الشّيخ أبو حيَّان الإندلسيّ
ما زال يلعنه حتى الممات بعد ان كان يُعَظِّمُه ...انتهى